الكتاب الصفحة الثامنة

و المتعة و صل الجميع الى فرانك موث و عندها قسم الطلاب الى مجموعات لكي يكونو مع بعضهم البعض فدخلو الى هذا المجتر الكبير الذي يخص بأغراض بمناسبة ميلاد السيد المسيح و هية مدينة كاملة يتم بيع حجات و مستلزمات تخص هذا اليوم و عندما انتهى الطلاب من التسوق فكان هناك كنيسة قريبة فدخلو الجميع لكي يشكرو الله على هذة السنة الجميلة , و يصلون لأجل وطنهم ليعم بلأمن و السلام و لأجل غدا افضل للعراق , و كان هناك حديقة عامة قرر الجميع الجلوس فيها فة قرر الشباب بلعب كرة القدم و استمتعو بوقتهم جيدا و من ناحية أخرى كان الطالبات يتنزهن في الحديقة العامة , و بعض منهم كان يلعبون كرة الطائرة و عندء الأنتهاء من اللعاب جلسو مع بعضهم البعض لتناول و جبات الطعام من (الدولمة , البرياني , الكباب و الدجاج) فكان كل شخص جلب معة شئ لكي يتشاركون الجميع و لكي تدوم العشرة الجميلة فيما بينهم و من بعدها حضر الشباب أراكيلهم و بدئو بلغناء مواويل جميلة و خصوصا عندما يذكر اسم العراق ترى الدمعة و اقفة في عيون كثيرين منهم , و عند العودة و كــ سير قافلة كبيرة الواحدة تلو الاخرى يغنون و يمرحون , و ان الذي يركب مع أستاذ الن سانا فترى الغناء و المرح لايتوقف ابد , و ايضا عندما يكون الشخص ركبا مع سيارة استاذ أسعد فأن هناك من يطلق نكاتا و هناك من يغني و عندما نستمع لمواويل أستاذ أسعد كلنا نبكي , فنها ليست كلمات او مجاملة انها الحقيقة فة من يسمع مواويل بصوت استاذ أسعد عن العراق فترى دمعتة و اقفة في عينة .

4- ستوني كريك
في صباح يوم الخميس من تاريخ 21\5\2009 أجتمع الطلاب في ساحة المدرسة و اصطف السيارات الواحدة تلو الاخرى الذي كان عددها قرابة ثمانية سيارات , حيث انطلقت من امام ساحة المدرسة و عند و صول الجميع الى البارك أجتمع فية و جلس في البارك و البعض ذهب لتنزة فية , و كانو قريبون من البحير بحيث التقط مجموعة كبيرة من الطلاب صورا كثيرة هناك و من هناك كان الطلاب يلعبون كرة الطائرة و كان مع مشاركة أستاذ أسعد و أستاذ الن و كانت مباراة جميلة و من الجهة الأخرى قرر مجموعة من الشباب لعب كرة القدم و كانت مجموعة كبيرة بحيث كانت مباراة جميلة و اداء اجمل , و في مسابقات اخرى كانت مسابقة الجري لشباب و البنات حيث برز من هو الأسرع شخص في هذة المسابقة

» الكتاب الصفحة الأولي
» الكتاب الصفحة الثانية
» الكتاب الصفحة الثالثة
» الكتاب الصفحة الرابعة
» الكتاب الصفحة الخامسة